كنت في جولة بين أروقة فؤادي
فجلست على منبر النبض
أحاول كبت جماحه
أود إسكات عويله
فعاندني و زاد صداه
أخذ يضرب في صدري كالرصاص
فأيقنت أنكِ تقبعين في القلب لا مفر
وأجراس الشوق تقرع للمناداة
فقد حان موعد اللقاء
وبدء تدفق الحنين إليكِ
فتعالي إلي لنطفئ ذلك الشوق
فحبكِ تملكني وبات لا يغيب عن مداعبة أوتار قلبي
وأصبح لا يدندن إلا لحضوركِ يا مهجة روحي وعقلي
فأنتي مينائي وعلى رصيفكِ حبري يجري
فجلست على منبر النبض
أحاول كبت جماحه
أود إسكات عويله
فعاندني و زاد صداه
أخذ يضرب في صدري كالرصاص
فأيقنت أنكِ تقبعين في القلب لا مفر
وأجراس الشوق تقرع للمناداة
فقد حان موعد اللقاء
وبدء تدفق الحنين إليكِ
فتعالي إلي لنطفئ ذلك الشوق
فحبكِ تملكني وبات لا يغيب عن مداعبة أوتار قلبي
وأصبح لا يدندن إلا لحضوركِ يا مهجة روحي وعقلي
فأنتي مينائي وعلى رصيفكِ حبري يجري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق